بعد الضجة التي خلقها الفيديو الذي انتشر بسرعة بمواقع التواصل الاجتماعي للرجل الفقير الذي ثم تصويره من طرف الشاب المهدي حيت كان احد حراس الفنادق يواعده بإعطاءه مبلغ مالي ثم يتراجع مما آثار غضب الجميع ، لكن حقيقة الأمر كانت معاكسة للواقع بحيث بعد خروج الشاب المهدي عن صمته وأكد أن ذلك الفيديو لم يكن هدفه العبث بشعور ذلك الرجل أو جعله مسخرة ، بل كان هدفه ان يوصل صوت ذلك الرجل للناس وانه هو الاخر استنكر الوضع ولَم يتقبل ما قام به حارس الفندق ، لكن رواض مواقع التواصل الاجتماعي عكسو المنظور وانتقدوا مصور الفيديو و حملوه مسؤولية قساوة الفيديوا.
بعد تدخل مصالح الأمن و البحث في الموضوع ثم تبرئت الشاب لعدم ثبوت أي دلائل تأكد تورطه بقضية غير اخلاقية ، ثم الصلح بين الطرفين وليس هنالك الان اَي نزاعات .
1
2
3