يتعرض صناع محتوى لحملة تبليغ “سينيالي” كبيرة، بعد خروجهم في فيديوها سببت الغضب للمغاربة، وتصمميهم على إطاحة بالقناواتهم اليوتيوبية.
1
2
3
وبالفعل، نجحت هذه الحملة في إطاحة قناة “مي نعيمة البدوية”، بعد خروجها بفيديو يبخس مجهودات الدولة والمغاربة في تطويق فيروس كورونا، لتنتقل بعد ذلك لقناة “أسماء بيوتي”، والتي نجحوا في إغلاق حسابها على إنستغرام.
ولازالت الحملة مستمرة، وتشمل العديد من القنوات، التي يكون محتواها دون المستوى، حسب أصحاب الحملة.