ظهر فيديو لسيدة مغربية، و هي داخل حجرة بأحد مسشتفيات مدينة السطات، وهي تصرخ وتحتج عن عدم الاهتمام الذي تعانيه وأنها في غرفة حالتها مزرية.
1
2
3
لتصدر بعدها المديرية الجهوية الدارالبيضاء -سطات التابعة لوزارة الصحة، بلاغا يوضح فيه حالة المعنية بالأمر، أنها فقط تعاني نوبة قلق و هلع، وأنها هي من أصرت على بقائها في المستشفى إثر قلقها من الإصابة بفيروس كورونا بعد مخالتطها لصديقتها المشكوك في إصابتها هي الأخرى، وأنها قد استفادت من كل مستلزمات الحياة وهي لا زالت تحت الرعاية الصحية.
لكن، سرعان ما ظهرت العديد من أشرطة الفيديو لمصابيين من مستشفيات مختلفة، تحكي عن المعاناة التي يواجهونها، و عن النقص الذي تعانيه المستشفيات من حيث الموارد، أو سوء المعاملة التي يتعرضون لها.