تطورات وتفاصيل جديدة في فضيحة تحرش طارق البخاري بالفنانة نجاة خير الله

فضيحة صادمة، تلك التي فجرتها الممثلة المغربية”نجاة خير الله”و بالدليل في وجه زميلها طارق البخاري، حيث نشرت تدوينة صادمة مصحوبة بصور عبارة عن”سكرينات” توثق لمحادثات دارت بينهما عبر الخاص “ميسينجر”، قام من خلالها البخاري بالتحرش بها، مستعملا كلمات نابية، نستحيي نشرها عبر موقعنا، بسبب تضمنها لكلمات ساقطة جدا،
وكتبت “خير الله في تدوينتها بالحرف”: آسفة جدا لهاد الشي اللي نزلت ،لأنه ليس بمستواي كإنسانة و كفنانة و أنا أفضل دائما أن أنشر الإيجابية و الأشياء الجميلة فقط .لكنني مضطرة رغم أننا في الشهر الكريم الذي يجب أن نبين فيه عن رقينا الإنساني و الأخلاقي و الروحاني و لا ننشر الأشياء القبيحة مثل هاته … فعلا قد بلغ السيف الزبى لمعاناتي لسنين مع زميل أشفع له كل مرة زلاته … البارحة و كما كل ليلة مع ساعة الفجر بعث لي بكلام مسيء و لم يكثرت لإنذاراتي و استفزني لأدخل معه في مشاحنة كتابية و تسجيلية ما فيها ما يتسمع …. أنشر هذا كإنذار علني لهاد السيد “طارق البخاري” الذي تمادى و وصل لحد مغازلتي بفجر رمضان و سب أمي… للأسف لو كان القانون ناجع في موضوع التحرش لاشتكيته ،لكن كنقوله عندي ذراعي المرة الجاية نوصل معاك فين بغيتي و اللي ليها ليها
“هادو جوج سكرينات من ثمانية ما فيهم ما يتشاف و ما يتسمع من الطرفين حيت استفزني و نقيت لي وذيناته حتى أنا”.
وقد تعرض طارق البخاري لهجوم فيسبوكي كبير بعد انتشار ال”سكرينات” التي نشرتها خير الله، كما وبخه عدد من زملائه الفنانين الذين اعتبروا ذلك اساءة حقيقية للفنان المغربي الذي يجب ان يكون قدوة للاطفال والشباب…”.
لكن البخاري “جا يكحلها عماها” كما يقال، حيث نشر تدوينة وتسجيل كله كلام فاحش قال انه يعود لنجاة خير الله نافيا مانسبته اليه خير الله ومعتبرا ذلك مؤامرة وشيء مفتعل حيث قال بالحرف :” اعتدر على الكلام النابي السوقي في التسجيل هادي مريضة و الكل في الميدان عارف انها من نهار طفاو عليها الاضواء و هي كتحاول دير البوز باي طريقة
مرة ورقة الاعتزال مرة و الدين مرة مضلومة و هاد المدة بدات كضور بيا و كتستفزني ببحال هاد الكلام بعد ما بداتها بالتلحوين و الكلام الرنان دازت لبارح للاستفزاز بالسب و الشتم و اشي حاجة في دماغها او يمكن شي صحاب الحسانات حرشوها الله اعلم
حنت اش نو الغرض من افتعال هاد شي في هاد الوقت بالدات…”، الا ان كثيرون اعتبروا تدوينة البخاري هو اعتراف ضمني انه هو صاحب السكرينات بدليل انه استعمل نفس التعبيرات التي في السكرينات المنسوبة له وفي تدوينته على صفحته الرسمية من قبيل :” مريضة نفسيا وكلشي هجرك…”، ليقوم بعدها بحذف التدوينة بعد ان تعرض لهجوم فيسبوكي وانتقادات لاذعة.