تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، منذ يومين، عبر نطاق واسع، خبر انفصال الممثل المغربي أنس الباز وزوجته المدعوة سارة فلورنسا.
ولاحظ نشطاء “السوشل ميديا” أن الثنائي ألغى المتابعة لبعضهما البعض عبر منصة “الإنستغرام”، كما حذفا صورهما من حساباتهما الشخصية.
وكانت سارة قد زفت، عبر حسابها على “الإنستغرام”، نبأ حملها للمرة ثانية بدون إشارة منها لزوجها ولا حتى مشاركة حسابه، كما أنه لم يكن متواجد معها بحفل إطلاق أغنية فاتي جمالي بمراكش.
وكانت سارة قد نشرت خبر انتظارها لمولودها الثاني، بعد أشهر على وفاة طفلتهما الأولى دينا، عن سن يناهز 3 أشهر، إثر أزمة قلبية مفاجئة.
وأرفقت فلورنسا صورتها بتعليق جاء فيه: “أنا وطفلي سنكون على ما يرام”، وفي منشور ثاني كتبت: “سنحصل على حياة جميلة إن شاء الله”.
وقالت سارة في منشور آخر: “سعيدة جدا لإعلان أنني سأكون أما للمرة الثانية إن شاء الله، أنا ممتنة لجميع اللحظات التي ممرت بها، لأنها جعلتي المرأة القوية والمستقلة التي أنا عليها الآن”.
وفور نشرها لهذه التدوينة، اعتبر رواد “السوشل ميديا” أن زوجة الباز تؤكد خبر انفصالها، بطريقة مباشرة، كونها تجاهلته وأشارت إلى أنها أصبحت امرأة مستقلة.ويذكر أن الممثل المغربي أنس الباز لم يخرج بأي تصريح، لحد الساعة، يؤكد من خلال صحة الخبر أو نفيه.
1
2
3