بعد صمت طويل منى السابر تخرج عن صمتها وتدخل على خط قضية طلاق دنيا بطمة ومحمد الترك

بعد صمتها الطويل عن قضية الخلاف التي نشبت بين الفنانة دنيا بطمة وزوجها محمد الترك في الفترة الأخيرة، نطقت منى السابر بمجرد أن رفعت دنيا بطمة دعوة الطلاق في المحكمة، حيث دخلت على الخط بخصوص الموضوع.
واعتبر الكثير من المتابعين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي أن دخول منى السابر على خط القضية، يعتبر شماتة منها في دنيا بطمة، وتشمت من الوضع الحالي الذي وصل إليه الثنائي بعد زواج دام سنوات طويلة، إذ أنها توجه العديد من الرسائل عبر حسابها على إنستغرام بخاصية الستوري.
بعد طلب الفنانة دنيا بطمة الطلاق من المنتج البحريني محمد الترك، دخلت طليقة هذا الأخير منى السابر بطريقة غير مباشر على الخط، واعتبر العديد من متابعيها أنها تشمت من الوضع القائم، وتوجه “رسائل خفية لهما عبر خاصية الستوري على حسابها “انستغرام.
وكتبت منى السابر في عدة تدوينات لها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهت، “كان ناقدا بشدة، بينما الآخر كان هادئاً جداً. كان ناقماً على الآخرين وينتقد إختياراتهم بينما الآخر كان مطمئناً لا يقلقه اختلاف الأشخاص عنه”.
كما وأضافت قائلة : “كان ينبذ كل نمط حياة مختلف لا يشبه بينما الآخر كان مبتهجا يرى في هذا الاختلاف توازن ووفرة، لم يعرف الاثنين أنهما يعكسان حقيقة لأعماقهما”.
وتابعت في المنشور: “الأول ينتقد ما لا يحبه في نفسه، ويهاجم ما لا يمكنه الوصول اليه كان يعكس معاناته الشخصية من خلال نقد الآخرين والتقليل من شأنهم ونبذ اختياراتهم. كان يعاني كثيراً وأيامه الشداد أكثر، بينما الآخر كان قلبه أخف وزناً يعيش حياة تشبهه مليئة بالبهجة، تحدث معه أمورا رائعة ولا يعرف لماذا”.
وكتبت والدة الفنانة حلا الترك سابقا، تدوينة أخرى جاء فيها: “تحدث المعجزات عندما تؤمن بالعوض الجميل والترتيب الإلهي”.كما تابعت: “وإن الفوضى يليها ترتيب عظيم لا محالة.. وإن الخير يكمن في كل شيء حتى وإن كان ظاهره شر، وإن ما خرج كان يجب أن يخرج ليخلي الساحة لما هو قادم”.