سارعت عدد من الصحف الدولية للتأكيد على أن دراسات مشروع خط الربط البحري بالسكك الحديدية بين المغرب و إسبانيا قد تقدمت و أخدت طابعا جديا في الأسابيع الأخيرة.
1
2
3
و أوضحت ذات المعطيات أن شركات عالمية أبدت رغبتها في ضخ رساميل مهمة لتمويل مشروع نفق السكك الحديدية بين المغرب و إسبانيا و الذي قد يحدث تحولا كبيرا في العلاقات التجارية و الاقتصادية بين إفريقيا و أوروبا.
و أكدت كذلك بأن الدراسات جارية على قدم و ساق بخصوص المشروع الذي يتوقع أن يربط أضيق نقطة بين إسبانيا والمغرب و هي تلك التي تمتد من مدينة “لا بونتا دي أوليفيروس” في طريفة إلى مالاباطا في طنجة، و قد يكون النفق في المرحلة الأولى بسكة حديدية واحدة لتكون مدة تنفيذ المشروع أسرع.