لا يمكن التحدث عن أغاني الجيل الذهبي جيل التسعينات وعشاق الأغاني الراقي المغربية الراقية، دون ذكر اسم الفنانة الراقية سعيدة فكري التي تألقت في مجموعة من الأغاني التي ما زال صيتها ذائع حتى يومنا هذا في كل الأرجاء.
أنها فترة زمنية مميزة عاش فيها المغاربة مع أغاني الحب والأغاني المجتمعية التي تتحدث عن معاناتهم وكل ما عاشوه كل حسب ظروفه وبيئته، وكان قاسمهم المشترك هو تلك الأغاني التي تبدع فيها الفنانة سعيدة فكري رفقة نخبة من الفنانين المبدعين الذين بصموا الساحة الفنية آنذاك، بأصواتهم وحفلاتهم التي يحضرها الآلاف.
تعد سعيدة فكري من الفنانات التي كانت تبعد حياتها الخاصة عن عدسات الكاميرات وعن الصحافة، وكان من الصعب على الجمهور معرفة أي تفصيل عنها أو عن غيرها من الفنانين،إلا أنه اليوم وفي زمن السوشال ميديا أصبح الأمر سهلا إذ أنها أصبحت أيضا تشارك مجموعة من الأنشطة الخاصة بها متابعيها ومحبيها.
حتى فيما يتعلق بابنتيها، فقد تداولت مجموعة من الصفحات صورا لها رفقة ابنتيها اللتان خطفتا الأنظار بجمالهما وتميزهما بالشبه الكبير فيما بينهما والقريب من والدتهما، وهذا ما زاد من إعجاب الجمهور بهما والذين عبروا عن ذلك من خلال تعاليقهم.
هنا نقدم لكم من خلال مجلة لالة مولاتي مجموعة من الصور الخاصة بالفنانة سعيدة فكري وبابنتيها اللتان سحرتا الكثيرين بجمالها الطبيعية بعيدا عن البوتوكس والفيلر وغيرها من الأمور التي أصبحت اليوم موضة العصر.
1
2
3