رفقة زوجها المؤثرة سارة أبو جاد تخطف الأنظار بالقفطان المغربي التقليدي في أحدث ظهور
شاركت اليوتوبر المشهورة سارة أبوجاد مع جمهورها عبر حسابها في إنستغرام صورا جديدة لها تجمعها بزوجها وإخوتها خلال مناسبة خاصة. اختارت سارة الظهور بالتكشيطة المغربية التقليدية، مما يعكس جمال ثقافتها واعتزازها بتقاليدها العريقة. اختيارها لهذه الإطلالة لم يكن عشوائيا، بل يمثل ارتباطها بجذورها الثقافية ورغبتها في إبرازها في كل مناسبة.
في الصور التي نشرتها، كان زوج سارة يقف بجانبها دون إظهار ملامح وجهه، مما أضفى لمسة من الغموض على الصورة وترك المجال للمتابعين لتخيل ما وراء ذلك. بالإضافة إلى ذلك، ظهرت سارة مع أخويها، مما يعكس اللحظات الجميلة التي تجمع عائلتها. هذه الصور تعد توثيقا رائعا للحظات العائلية، وتبرز أهمية الروابط الأسرية في حياة سارة.
أوضحت سارة أن هذه الصور تمثل آخر لحظاتها قبل ولادتها، مما يدل على قرب موعد استقبال مولودها الجديد. في تعليقها على الصور، كتبت سارة كلمات تعبر عن مشاعرها: “كيف جيتكم بالكريشة والتكشيطة، هادو آخر صور غيكونو بالكريشة إن شاء الله”. تعكس هذه العبارة أملها في المستقبل واستعدادها لاستقبال طفلها بفرح.
كما أكدت سارة أن زوجها وإخوتها هم سندها في هذه المرحلة المهمة من حياتها، حيث قالت: “أنا وراجلي وقصي وخويا حمزة وخويا عمر هما سندي فهاد الحياة الله يخليهملي”. يظهر هذا التأكيد أهمية الدعم العائلي في تجاوز التحديات واستقبال التغيرات الجديدة بحماس.
وفي ختام حديثها، أعربت سارة عن رغبتها في مشاركة فرحتها مع جمهورها، حيث كتبت: “دعيو معايا بالفكاكة على خير وأنا غندعي معكم كاملين”. تعكس هذه الدعوة روح التفاؤل التي تتحلى بها سارة، وتبرز أهمية التفاعل مع الجمهور في الأوقات السعيدة.
من خلال هذه المشاركة، تسلط سارة أبوجاد الضوء ليس فقط على لحظات عائلية مميزة، بل تعبر أيضا عن تقاليد وثقافة مغربية غنية. إطلالتها بالتكشيطة وصورها العائلية تعكس قوة الروابط الأسرية وتبرز أهمية الاستعداد للمستقبل بإيجابية وتفاؤل.
1
2
3