تصاعد الجدل مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب حذف الصور المشتركة بين الثنائي المعروف علاء الدين أوبراهيم وخولة كوين من حساباتهما على منصة إنستغرام، حيث لاحظ المتابعون هذا التغيير المفاجئ وأثار ذلك فضولهم حول أسباب هذه الخطوة وما إذا كانت تشير إلى انفصالهما.
جاء هذا الحدث بعد أن شارك علاء الدين أوبراهيم سلسلة من التدوينات التي أوضح فيها تعرضه لأزمة صحية نتيجة مشاكل لم يفصح عن تفاصيلها، في حين ظهرت خولة كوين في مقطع فيديو نشرته من داخل المستشفى، حيث كشفت أنها عانت أيضا من وعكة صحية خطيرة اضطرتها للخضوع لعملية غسيل للمعدة، مما دفع المتابعين إلى الربط بين هذه التطورات والقرارات التي اتخذها الثنائي مؤخرا.
تزايدت التكهنات بعد امتناع خولة كوين عن تقديم أي توضيح عند محاولة الحصول على تعليق رسمي منها، حيث سعت إحدى المنصات الإعلامية للتواصل معها دون جدوى، وهو ما عمق التساؤلات وترك المجال مفتوحا أمام المتابعين للتأويل والافتراض حول حقيقة ما يجري بين الطرفين.
رغم الشعبية الكبيرة التي يتمتع بها الثنائي على مواقع التواصل، إلا أن طبيعة العلاقة بينهما أصبحت موضع نقاش واسع بين المتابعين الذين أبدوا تضامنا معهما ودعوا إلى توضيح ما حدث، بينما استمرت التكهنات حول تأثير الضغوطات الشخصية والمهنية على حياتهما المشتركة.
يترقب الجمهور حاليا أي تصريح جديد من الثنائي يزيل الغموض ويكشف حقيقة ما يدور في الكواليس، حيث تبقى التساؤلات معلقة بانتظار التوضيحات التي قد تصدر عنهما في الأيام القادمة.
1
2
3