قصه مهمه للمتزوجات… ممكن تغير حياتك
°استعيدي ذاتك
تقول الدكتورة1- أن الفتاة بعد الزواج قامت بالتدريج بالتخلص من أهم مايميز شخصيتها وهذا مايحدث مع معظم النساء بعد الزواج….
1
2
3
تقول: تتخلى المراة بعد الزواج عن هواياتها، وأحيانا صديقاتها، وعن دراستها ربما، أو وضيفتها، وقد تقضي هذه الأشياء
على شخصيتها فتبدوا للرجل أمراة بلاشخصية ولا هوية فيمل منها.
عودي ياأختي كما كنت وأجمل ف الخاوية من الداخل لا تجذب الزوج، و التي لا تحمل شخصيةمميزة لا تلفت
الإنتباه يملها الزوج مع الأيام ويبدا في النظر إلى غيرها من الفتيات المعتزات بشخصياتهن ومعظمهن عوازب.
2- يصاب الرجل بعد الزواج بحالة من الرغبة في البعد عن شريكة حياته بشكل طبيعي، وتسمى هذه الحالة دورة حياة
الرجل، فيبدأ في الإبتعاد عنها والعودة إلى أصدقائه وحياته، وهنا تقف التي لا تعلم ماذا يحدث ولماذا يبتعد تقف حائرة وتبدأ في ملاحقته بالأسئلة ماذا حدث؟؟ هل قصرت في شيء؟؟ وهنا تتحطم نفسيا أكثر لأنه لا يقدم أسباب…
وتصبح العلاقة شائكة.
3- تصبح مكتأبة وتهمل نفسها أكثر وتعاني من الإحباط والوساوس، وهذه المراة لا تثير الرجل بل تبعده عنها
فيهرب نحو الخارج أكثر.
الحل:::تقول الدكتورة عقدي هدنة مع نفسك وأجعليها أهم شخص لديك، أحبيها كثيرا
إذا كنتي عاجزة عن حب نفسك، وغير مقتنعة بها كيف ستقنعين زوجك أن يحبها…؟؟
التي تعطيه الفرصة ليبتعد قليلا، وفي ذات الوقت تقوم هي بالإبتعاد عنه عاطفيا من خلال شغل نفسها بنفسها
وحياتها هي التي تجذبه من جديد للعودة إليها.كن المشكلة كما تقول الدكتورة: أن دائما تفعل العكس وتلاحقه بالمكالمات الهاتفية وتبحث عنه وتسأله عن سبب
انزعاجه وتطلب منه أن يتحدث وهو لا يريد وهذا هو الخطا………. لأنه لا يريد سوى امراة معتزة بذاتها تنفق جل وقتها في
هذه المرحلة على نفسها.
وتذكر الدكتورة: أن النساء العربيات عامة يعانين من مشكلة معقدة وهي عدم فهم الذات، وعدم القدرة على السعادة ا ن الرجل بالفطرة يميل للمرأة المبتهجة السعيدة لذلك يبحث عن عشيقة، لأنها طوال يومها تتسوق أو
تسبح أو تستجم، يعني عايشة حياتها طول بعرض، وآخر الوقت هي سعيدة بنفسها.
على فكرة الدكتورة تقول أن 70% من الرجال يتزوجون من عشيقاتهم.
توقفي فورا عن الإهتمام به، واتركي الأمر مقتصرا على الضروريات كتلبية
واجبه الشرعي، وترتيب ملابسه مثلا…………. لكن لا تبالغي أبدا في تدليل الرجل، فالرجل لا يستحق……( لا يحب) أن
تدللـــــــــــــه أمراة، إنه يشمئز من التي تدللـــــــــــه وتبالغ في أهتمامه بها، إنه يبحث عن تلك المتعالية التي
تسمح له بتدليلها والإهتمام بمطالبها، لا تلعبي دوره في الحياة، خلقت لتنعم بالدلال وخلق الرجل ليشقى من
أجل إسعادها، إنه يحب التي تجعله يتعب لتهديه ابتسامتها، إنه يحب التي تقدر ذاتها كثيرا، وتجبره على
تقديرها، فلا تدلليه فهذا دوره تجاهك