دخلت بطلة سلسلة “بنات العساس”، مريم الكرع، على خط الخلاف القائم بين اليوتيبور عبد الله أبو جاد وطليقته سارة ، عقب اتهامه لها بعدم السماح له برؤية نجله قصي.
وهاجمت الكرع أبو جاد عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات أنستغرام، وذلك من خلال ستوري دونت فيها : “عمري دويت على شي موضوع أو عطيت رأيي فشي حاجة مكتخصنيش ولكن بحكم أنني كنت قريبة جدا لهاد الإنسانة الطيبة وعاشرتها من داخل عرفتها شنو كتسوى ولكن باش توصل بيك الدرجة تخرج مرتك وولدك لي أصلا ماباغيش تشوفو ولا مسوق ليه من دار لي جهزاتها بكل مافيها خاص قلبك يكون كحل ماشي غير من لحجر لا حول ولا قوة إلا بالله”.
ويشار أن اليوتيبور عبد الله أبو جاد قد عاد ، مساء يوم أمس الأربعاء، لإثارة الجدل من جديد بدعوى عدم السماح له برؤية نجله من طليقته سارة أبو جاد.
واختار أبو جاد خاصية الستوري من أجل شن هجوم على والدة نجله قصي، متهما إياها بعدم التجاوب مع رسائله الهاتفية، التي طالبها فيها بالسماح له برؤية طفله الصغير.
وكعادتها التزمت سارة أبو جاد الصمت ولم تعلق على الإتهامات التي وجهها إليها طليقها، لترد عليه صديقتها التي كذبت روايته، واتهمته بالتخطيط وفبركة القصة من أجل البوز، كاشفة انه قد عمد إلى مقاضاة طليقته لتأمر المحكمة بخروجها رفقة نجلها من المنزل الذي كانت تقيم به، والذي قامت بإصلاحه وتأثيته من مالها الخاص، حسب رواية صديقتها.
عقبها، اضطر أبو جاد للخروج عبر ستوري أخرى، أوضح فيها أن قد قبل الطلاق قد ابتاع لسارة محلا تجاريا بقيمة 150 مليون سنتيم وشقة ، وهو الأمر الذي نفته أيضا صديقة طليقة ابو جاد عبر خاصية الستوري ، متهكمة “150 مليون وشقة تكسابهم لراسك بعدا باش عاد تعطيهم.؟ هاد شي كيضر فالقلب والله القسم”، مبرزة ان طليقته لم تمنعه يوما من زيارة نجلها وبأنه يمكن له أن يقصد منزلها وقت شاء إن هو فعلا رغب برؤية قصي، مشددة على أنه لا داعي لبعث رسائل هاتفية لرقم حذفا بعضهما البعض منه، كما أنها لم تستبعد بان يكون قد أرسل الرسائل التي نشر إلى رقم هاتفي يخصه وفبركة القصة.
وفي الأخير، دعت صديقة سارة أبو جاد إلى التوقف عن هذه التصرفات، خوفا على نجله من الاحراج والفضيحة مستقبلا، بعد تعلمه القراءة ومصادفته لهذه التدوينات في يوم من الأيام.
1
2
3