عادت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب لإثارة الجدل مجدداً بتصريحاتها الأخيرة حول محاولات الانتحار المتكررة، وظلم أسرتها لها، إضافة لعلاقتها بطليقها حسام حبيب.
وحسمت شيرين الجدل المثار حول عودتها لحسام حبيب، مؤكدة أن هذا الأمر لن يحدث نهائياً، وإذا تزوجت مرة أخرى ستخرج وتعلن للجميع مثلما حدث في إعلان زواجها، مضيفة: «علاقتي بحسام حبيب أكبر من علاقة زوجين، بل مثل علاقة الدم بالإنسان لا يفرقها شيء، وأتمنى من الجمهور أن يركز على أعمالنا الفنية أكثر من حياتنا الشخصية، فلكل علاقة حرمة وخصوصيات لا يفضل الحديث عنها في العلن».
1
2
3
عادت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب لإثارة الجدل مجدداً بتصريحاتها الأخيرة حول محاولات الانتحار المتكررة، وظلم أسرتها لها، إضافة لعلاقتها بطليقها حسام حبيب.
وحسمت شيرين الجدل المثار حول عودتها لحسام حبيب، مؤكدة أن هذا الأمر لن يحدث نهائياً، وإذا تزوجت مرة أخرى ستخرج وتعلن للجميع مثلما حدث في إعلان زواجها، مضيفة: «علاقتي بحسام حبيب أكبر من علاقة زوجين، بل مثل علاقة الدم بالإنسان لا يفرقها شيء، وأتمنى من الجمهور أن يركز على أعمالنا الفنية أكثر من حياتنا الشخصية، فلكل علاقة حرمة وخصوصيات لا يفضل الحديث عنها في العلن».
وأشارت إلى أنها تستعين برأي حسام حبيب والعكس في الأعمال الفنية، قائلة: «سأظل أنا وحسام نأخذ رأي بعض في اختيار الأغاني والشغل، حتى في انفصالنا الأمور الشخصية بعيدة تماماً عن أمور الشغل، دائما بشاركه وبيشاركني كل مشاريعنا الفنية، ونفصل بين الشغل والحياة الشخصية»، وفقاً لموقع القاهرة 24.
وعن إدمانها لأدوية ذات طبيعة مخدرة، قالت شيرين: «دائما كنت أقول قبل نومي إنني لا أريد أن أستيقظ، وكنت أتساءل عن حكمة الله في جعلي حية حتى الآن، وكنت أدعوه دائماً أن يأخذني أنا وبناتي حتى لا أتركهما وحدهما في تلك الحياة، فهناك فرق كبير بين من يأخذ تلك المخدرات من أجل أهوائه الشخصية ومن يأخذها حتى يموت».
وتابعت: «حاولت الانتحار في فترة من حياتي، بل جربت كل الطرق والوسائل لكي أموت، ولكن أراد الله لي العيش، كنت أتناول كميات كبيرة من أشياء عديدة حتى تساهم في توقف التنفس، وكان من الممكن أن يتسبب لي ذلك في الوفاة أثناء نومي، ولكن الله لم يرد».
وبسؤالها عن تصريحات أسرتها بأنها مدمنة للمخدرات من المرحلة الثالثة، أجابت شيرين: «أسرتي ظلمتني ظلماً كبيراً بتلك التصريحات، فربنا يشهد على كلامي بأن كل ما قالته أسرتي غير صحيح بالمرة، وأكبر دليل على أن ذلك افتراء منهم أن المدمن من الدرجة الثالثة لا بد من أن يمكث في المستشفى أكثر من 6 شهور أو سنة على الأقل، على عكسي، فأنا جلست في المستشفى 20 يوماً فقط».
وأشارت إلى أن شقيقها أحضر لها لجنة طبية داخل منزلها، وحينها كان حسام حبيب معها، مضيفة: «شقيقي تعامل معي بقسوة وتعدى عليّ وأخذني بالإجبار، وهذا ما لم أفعله معه حينما أحضرت له لجنة لعلاجه من الإدمان، ولكن الحمد لله الحقيقة ظهرت للجميع، والجمهور أدرك معدني الحقيقي وأنني إذا أردت قراراً أو فعل شيء سأفعله أمام الجميع دون خجل أو كسوف».
وتابعت: «أشخاص كثير وقفوا بجواري من وزراء ومسؤولين ودكاترة، وأصدقائي من الوسط الفني، ولكن يظل حسام حبيب أكثر شخص وقف معي في تلك الأزمة وتحمّل جميع المشاكل من أجلي وتصرفاتي الغاضبة وقتها، حسام كان بينام على المرتبة برا الغرفة من كتر غضبي عليه، ويشهد الله أن حسام بيحبني أكثر من أي شيء في حياته».