نادية أيوب على فراش المرض و تستغيث بالمغاربة:أعيش على الله1
2
3
نبرة متعبة، أجابت الفنانة المغربية نادية أيوب على اتصال “اليوم 24″، وحاولت التعبير بصعوبة عن حالتها الصحية المتدهورة، لإيصال صوتها إلى جمهورها، والجهات المسؤولة من أجل مساعدتها ماديا، بعد معاناتها من البطالة لأزيد من أربع سنوات، غابت فيها عن السهرات التلفزية، والمهرجانات الوطنية.
وقالت أيوب إنها نقلت إلى مستشفى “خليفة”، أخيرا، بعد تدهور حالتها الصحية، حيث مكثت لمدة شهر كامل على نفقة الملك محمد السادس، وهي الآن توجد في المنزل، من دون إعانة مادية، أو مساعد يهتم بها، فيما تتوصل بأدويتها من القصر الملكي.
وأوضحت نادية أيوب في تصريحها لـ”اليوم 24″، أنها تعيش يوميا ظروفا مادية جد صعبة، خصوصا أنها المعيل الوحيد لأبنتها المطلقة، وابنتيها اللتين تدرسان في مرحلة الابتدائي.
وأضافت أن يومها تقضيه “على الله”، إذ “كل مرة واحد من العائلة كيتدخل ويعاون بشي بركة”.
اترك تعليقا
1
2
3
نبرة متعبة، أجابت الفنانة المغربية نادية أيوب على اتصال “اليوم 24″، وحاولت التعبير بصعوبة عن حالتها الصحية المتدهورة، لإيصال صوتها إلى جمهورها، والجهات المسؤولة من أجل مساعدتها ماديا، بعد معاناتها من البطالة لأزيد من أربع سنوات، غابت فيها عن السهرات التلفزية، والمهرجانات الوطنية.
وأوضحت نادية أيوب في تصريحها لـ”اليوم 24″، أنها تعيش يوميا ظروفا مادية جد صعبة، خصوصا أنها المعيل الوحيد لأبنتها المطلقة، وابنتيها اللتين تدرسان في مرحلة الابتدائي.
وأضافت أن يومها تقضيه “على الله”، إذ “كل مرة واحد من العائلة كيتدخل ويعاون بشي بركة”.