في الفترة الأخيرة تعرضت الإعلامية المغربية مريم سعيد لهجوم شرس على مواقع التواصل الإجتماعي قاده مجهولون.
وجرى تداول مجموعة من الصور نسبت لأشهر إعلامية مغربية بالخليج في وضعيات مخلة بالحياء، ما جعل متابعيها في حيرة بين من قال بأنها صور حقيقة توثق لماضي الأخيرة وآخرين قالوا بأنها مفبركة .
وطرح عدد من النشطاء تساؤلات عديدة حول الهجمة الشرسة الذي تتعرض لها الإعلامية المغربية مريم سعيد في أوج عطائها، هل هو صدفة أم مؤامرة نسجت بعناية من أجل القتل الرمزي لها في عز عطائها المهني.
ابنة أكادير اختارت سياسة التجاهل ولم تحرك ساكنا أو ترد على ضجة مواقع التواصل الإجتماعي ،بالرغم من مطالبة الجماهير لها برفع دعوة قضائية ضد الصفحات التي تنشر صورا تسيء لها ولسمعتها.
1
2
3