حماتك صعيبة معاك ولي درتيها مكترضيهاش ؟ دخلي تشوفي الحل لي يخليكم كالسمن مع العسل

حماتك صعيبة معاك ولي درتيها مكترضيهاش ؟ دخلي تشوفي الحل لي يخليكم كالسمن مع العسل

العلاقة بين الزوجة وحماتها من أكثر العلاقات الإنسانية الشائكة والتي كثيرًا ما يشوبها مشاكل أو احتقانات أو حساسية، وتلقي بظلالها على العلاقة الزوجية مع زوجها، ولهذا فتبحث بعض الزوجات عن حلول لتحسين العلاقة مع حماتها.

1

2

3

وفي بعض الأحيان قد تعاني الزوجة من حماتها المزعجة التي تسبب لها العديد من المشاكل مع زوجها، وإذا كنتي تعانين من هذه المشكلة فهناك نصائح يمكنك القيام بها، بحسب موقع “Elle” المختص بالموضة والأسرة.

– التواصل : يمكنك خلق أسباب مشتركة للمحافظة على التواصل مع حماتك، مثلا التحضير سويًا لحفلة عيد الميلاد زوجك أو أحد أولادك. يمكنك تحديد كيفية ترتيب أولويات مشاركتكها في المناسبات العائلية مع الحفاظ على حدود تدخّلاتها واحترام آرائها المقترحة.

التواصل المستمر مع والدة زوجك يسهّل العلاقة. قد لا تجدين أي قواسم مشتركة بينكما، ولكن حاولي إيجاد اهتمامات صغيرة تتقاسمانها مثل الطبخ، التسوق، تربية الأطفال أو التحدّث عن طفولة زوجك والذكريات الماضية لأن هذه الأمور تساعد على بناء علاقة بينكما.

– تحديد حدود : لا بأس لحماتك أن تسأل إذا كنت تنوين الحصول على طفل، ولكن لا تسمحي لها بأقتراح حلول للخصوبة. تحديد القواعد سيجعل التعامل معها أسهل ويخفيف بعض الضغوط التي قد تنجم في بعض الأحوال.

– الاتفاق مع زوجك : من الضروري الاتفاق مع زوجك على العمل مع كلا الأسرتين كفريق واحد. تنبع المشاكل الداخلية من الآراء مختلفة حول المواضيع العائلية التي تناقش عامة السياسة الموحدة تساعد على الحد من المشاكل، بغض النظر عن ما هي آرائكم. الحظر الشامل على المواضيع الاستفزازية سيسهل التواصل مع بعضكما البعض. تحتاجين إلى البقاء على تواصل مفتوح مع شريك حياتك حيث يمكنك قول أي شيء تريدنه والتنفيس عن غضبك.

– كوني واقعية : من الطبيعي أن يكون لديك توقعات حول الزواج المثالي… نعم، قد تحلمين في أن يكون لديك حماة تحبك وتقدّر جميع ميزاتك، تذكري أن هناك قاسم مشترك بينكما وهو زوجك وأولادك. من الرائع التمتّع بحماة لطيفة ومتفهّمة. تذكري أن الأمر في بعض الأحيان قد يتعلّق بأعمالك ومواقفك، استقبليها دائما بطريقة حسنة حتى تشعر بأنها مرغوب بها في جميع الأوقات.

اكسبي حماتك