قد يعتقد البعض أن مشاهير الفن لا يمكن أن يتعرضوا إلى العنف الزوجي، وذلك لنفوذهم والسلطة التي يتمتعون بها، ولكن هذا النفوذ هو فقط خارج المنزل، أما داخله فيحصل الكثير من الأمور التي لا نعرف بها ولا نتوقع حصولها على الإطلاق.
أبرز حالات الفنانات اللواتي تعرضن إلى العنف الأسري، أولهن شمس الأغنية العربية نجوى كرم التي تلقت صفعة على الوجه. واعترفت نجوى كرم بعد مرور 12 سنة على طلاقها من، يوسف حرب، أنه ضربها على وجهها بعد أن رفضت اعتزال الفن، وذلك بعد أن بقيت متكتمة على أسرار حياتها الزوجية، لتصدم جمهورها بهذا الخبر المؤسف.
أما سيدة الطرب العربي ماجدة الرومي فقد تلقت أسوأ أنواع العنف، إذ تعرضت إلى خيانة زوجها أنطوان دفوني مع نجمة صاعدة، وبعد اكتشافها الأمر ضربها زوجها وطردها من المنزل وعادت إلى عائلتها بدون ملابس وبدون مال وليس ذلك فقط، بل ابتزها للحصول على ثروتها مقابل الطلاق.
بدورها كانت النجمة الأمريكية ريهانا ضحية للعنف، الذي أدخلها إلى المستشفى، من قبل كريس براون ودخلت إثر ذلك الطوارئ بوجه منتفخ ومليء بالكدمات، وتكتمت ريهانا عن الأمر لأنها تحبه ولكن انتشر الخبر بين الجمهور.
وتلقت الممثلة المصرية علا غانم أسوأ معاملة من طرف زوجها الثاني، الذي كان يضربها على الدوام ويفعل ذلك أمام بناتها من زواجها الأول. أما الممثلة المغربية ميساء مغربي فقد تعرضت للعنف النفسي والجسدي معا، فلم يكن أحد يعلم بأن ميساء تتعرض للعنف المنزلي من قبل زوجها السابق، فطالما تكتمت عن زواجها السيئ الذي تعرضت خلاله إلى العنف الجسدي والنفسي معا، وأكدت أن النفسي كان أسو
1
2
3