مازال الجدل قائما حول موعد اللقاح، في المغرب ولاسيما في ظل الارتفاع المتزايد لعدد الإصابات الجديدة بفيروس “كورونا” المستجد .وأمام نفي وزير الصحة، خالد أيت الطالب، توصل المغرب بالجرعات المتعلقة باللقاح، مازال المواطنون يتساءلون عن الموعد الذي سيطعمون فيه، وبالتالي نهاية “كابوس” كورونا الذي طال لسنة كاملة .
وترجح مصادر، أن اللقاح لن يكون جاهزا لتطعيم المواطنين المغاربة، إلا بعد هذه السنة، وسيكون موعد التطعيم في بداية السنة المقبلة أي ألفين وواحد وعشرين .وأمام غياب أنباء رسمية، من الجهات المختصة عن موعد التلقيح مازال الجدل قائما، ومازال المغاربة ينتظرون موعد التلقيح ونهاية الفيروس الذي ساهم في أزمة اقتصادية واجتماعية حقيقية بالبلاد .
1
2
3