إليكم الثنائيات المغربية التي بصمت الساحة الفنية المغربية بأروع الأعمال الخالدة

خاض نجوم الكوميديا طيلة السنوات الماضية السباق الرمضاني، بثنائيات اشتهرت عند المغاربة بحسها الفكاهي وبطريقة تجسيدها للأدوار التي أسندت لها والتي مكنت أبطالها من كسب شعبية كبيرة عند المشاهدين.
الفد وبوطازوت : من بين أشهر الثنائيات التي كسبت ثقة المغاربة نجد حسن الفد ودنيا بوطازت اللذان تألقا في سلسة “كبور والشعيبة” ثم بعدها “الكوبل”، وغيرها من الأعمال التي نالوا من خلالها حب المشاهدين، في الوقت الذي يصعب فيه رسم الابتسامة على وجوه المغاربة.
وعلى الرغم من عدم مواصلة بوطازوت مشوارها مع الفد، إلا أن هذا الأخير استمر في تقديم أعماله الرمضانية الساخرة، على طريقة “الكوبل”، حيث اعتمد على مجموعة من الوجوه، بينها الممثلة مونية المكيمل التي شاركته بطولة كبسولة “طوندونس”، لتجسد بعدها بطولة سلسلة “الفد تيفي” التي ستعرض خلال شهر رمضانالمقبل على دوزيم.
صلاح وفاتي: اشتهر “الكوبل” صلاح وفاتي التي يجسدهما كل من طاليس وفدوى الطالب، (اشتهرا) في سلسلة “الدرب” التي جمعت نجوم فرقة “إيموراجي”، وتمكنا من كسب إعجابا فئة كبيرة من مشاهدي العمل، لينقلا بعدها تجربتهما إلى الويب بعد أن توصل “طاليس” برسائل الجمهور الذين دعوه إلى مواصلة عرض العمل.
خديجة أسد وعزيز سعد الله: خديجة أسد وزوجها الراحل سعد الله عزيز،تمكنا من فرض اسمهما في الساحة الفنية بمجموعة من الأعمال التي لازات تترد على لسان المغاربة، أبرزها السلسلة الشهيرة “لالة فاطمة”، التي حققت نجاحا كبيرا وجعلت من أبطالها نجوما ظلوا راسخين في أذهان المشاهدين، على الرغم من مرور سنوات على بثها.
نزهة الركراكي ومحمد الجم: فرض الثنائي نزهة الركراكي ومحمد الجم، بصمتهم عند المغاربة، بالعروض المسرحية التي تألقوا في تقديمها وإمتاع الجمهور بها، خاصة مسرحية “جار ومجرور” التي خلفت صدى طيبا ونجاحا كبيرا منذ بداية عرضها.

1

2

3

ثنائيات مغربية