من منا لا يتذكر المسلسل المكسيكي الشهير “روزاليندا” الذي كان يعشقه المغاربة كبارا وصغارا، وهو من بين المسلسلات التي كانت تعرض على شاشة التلفزيون المغربي في فترة نهاية التسعينات، والذي ذاع صيته في تلك الفترة بشكل كبير.
أنها الفنانة المكسيكية التي قدمت مجموعة من الأعمال التي شهدها المغاربة وعاشوا معها فترة من الزمن والتي تنوعت بين ” ماريا ابنة الحي ” ومسلسل ماريا مرسيدس” وغيرها من الأعمال التي كانت من الأشياء التي يعشقها الجيل الذهبي.
اسمها الحقيقي أريادنا تالية سودي ميراندا، قدمت العديد من الأعمال الدرامية وكانت من بين أجمل الفنانات على شاشة التلفزيون ، التي كانت في العشرينات من عمرها، وها هي اليوم تشارك المتابعين صورها عبر حسابها على إنستغرام وهي تبلغ الواحد والخمسين عاما.
تراها للوهلة الأولى ولا تصدق أنها تبلغ هذا العمر، ما توال محافظة على رشاقتها وجمالها وجاذبيتها الساحرة التي عشقها المغاربة، ما تزال بجمالها الطبيعي دون إجراء عمليات تجميل أو اللجوء إلى حقن البوتوكس أو غيرها من الأمور، بل هي فنانة محبة للرقص وتمارسه بشغف إضافة إلى عشقها للرياضة واليوغا وتحب الغناء وتؤدي الكثير من الأغاني في عدة حفلات رفقة أصدقائها وعائلتها .
1
2
3