في الآونة الأخيرة، وجد العديد من المشاهير المغاربة أنفسهم تحت وطأة انتقادات لاذعة بسبب خياراتهم في الأزياء، التي أصبحت موضوعا ساخنا على وسائل التواصل الاجتماعي.
الممثلة أحلام الزعيمي أصبحت محط انتقادات بسبب إطلالاتها المثيرة، التي تشاركها بانتظام مع جمهورها. رغم الجدل الواسع الذي تثيره هذه الإطلالات، فإنها تستمر في اعتمادها دون أي تردد.
في ذات السياق، تعرض الفنان سعد لمجرد لانتقادات مماثلة تتعلق بملابسه في المناسبات والسهرات. وقد لفتت إحدى إطلالاته القديمة الانتباه بشكل خاص، حيث اعتبر البعض أن ملابسه تشبه فستان النساء، مما أثار جدلا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي.
كما لم تسلم الممثلة فاتي جمالي من الانتقادات بسبب إطلالاتها الجريئة. رغم الانتقادات المتواصلة التي تواجهها، خصوصا في الصيف، فإنها تواصل نشر صورها وفيديوهاتها التي يصفها الكثيرون ب”الجريئة” دون اكتراث للردود السلبية.
أما عارضة الأزياء والفنانة ليلى الحديوي، فقد كانت أيضا محط أنظار النقاد بسبب إطلالاتها الجريئة التي تشاركها مع متابعيها. رغم الانتقادات، تواصل الحديوي نشر صورها بإطلالات تعتبرها جريئة، مما يعزز من الجدل حول اختياراتها في الأزياء.
وفي نفس السياق، تعرضت الفنانة كريمة غيث لانتقادات بسبب إطلالاتها المميزة والجريئة التي تظهر بها في مختلف المناسبات. ورغم الجدل الذي تثيره هذه الإطلالات، تواصل غيث اعتماد أسلوبها الفريد في اختيار ملابسها دون الالتفات إلى الانتقادات.
1
2
3