المؤثرة سارة أستري تثير شكوك متابعيها حول علاقتها بزوجها عبد الله أبو جاد

تواجه المؤثرة المغربية سارة أستيري جدلا واسعا حول علاقتها بزوجها المستشار التربوي عبد الله أبو جاد، وذلك في ظل عدم ظهورهما معا منذ فترة طويلة. هذه الظاهرة أثارت العديد من التساؤلات بين المتابعين حول الوضع الحقيقي للعلاقة الزوجية بينهما، خصوصا مع غياب أي دليل ملموس يعكس التفاهم والانسجام بينهما.

1

2

3

ازداد الجدل عندما نشرت سارة “ستوري” على حسابها في إنستغرام، حيث كانت الأغنية المصاحبة هي “الطفلة البريئة” للفنانة المغربية جنات مهيد. تحمل كلمات الأغنية معاني عميقة تتعلق بتحرر المرأة من قيود الزواج وتمردها على الظروف التي تقيدها. هذا الأمر جعل الكثيرين يتساءلون عما إذا كانت سارة تعكس مشاعرها الشخصية من خلال هذه الأغنية، مما يزيد من احتمالية وجود توترات أو خلافات بينها وبين زوجها.

رغم كل هذه الشكوك، لا تزال العلاقة بين سارة وعبد الله تحت ستار من الغموض. فغياب التصريحات الرسمية من الطرفين لا يسهم في توضيح الأمور، بل يزيد من حيرة الجمهور ومتابعيهما. يبقى السؤال معلقا: هل تعكس كلمات الأغنية حالتها النفسية، أم أن الأمور ليست كما تبدو؟

حتى اللحظة، لم تصدر أي تصريحات رسمية من سارة أو عبد الله لرفع حالة الغموض المحيطة بعلاقتهما. إن انتظار توضيحات من قبل الطرفين سيظل الشغل الشاغل لمتابعيهما، الذين يتابعون بشغف تفاصيل حياتهما. ومع ذلك، تبقى الأمور غير واضحة، مما يجعل الكثيرين يتساءلون عن المستقبل.

المؤثرة سارة أستيري تثير شكوك متابعيها حول علاقتها بزوجها عبد الله أبو جاد