سكينة طليقة محمد الريفي تحذر من الشائعات وتؤكد اتخاذها لإجراءات قانونية

أعلنت سكينة، الطليقة السابقة للفنان المغربي محمد الريفي، عبر حسابها الشخصي على منصة “إنستغرام”، عن تحذيرها لبعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي من استخدام اسمها أو نشر أخبار غير صحيحة عنها. وأوضحت في بيانها أن حسابها بات تحت إشراف محاميها الشخصي، لضمان حماية حقوقها والرد على أي أخبار مغلوطة.

1

2

3

وفي خطوة جادة، أشارت سكينة إلى ضرورة احترام الآخرين وعدم التدخل في حياتها الشخصية. وأكدت أنها مستعدة لاتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد أي شخص يحاول تشويه سمعتها أو نشر معلومات خاطئة عنها، مشددة على أنها ستستعين بالقانون لاستعادة حقوقها وحماية خصوصيتها.

كما أفادت أنها بدأت بالفعل في تقديم شكاوى قانونية ضد من أساءوا إليها عبر التعليقات والمنشورات. وأعلنت أنها قد تمكنت هذا الأسبوع من استرداد حقها القانوني من شخصين كانا قد أساءا إليها، مشيرة إلى أن تعليقاً واحداً قد يكلف صاحبه المساءلة القانونية، وأن القانون سيحمي حقوق الأفراد الذين يتعرضون للإساءة.

وفي رسالة واضحة، أوضحت سكينة أن هذه الإجراءات ليست مجرد تهديدات، بل قد بدأت بالفعل بمحاسبة الأشخاص الذين تطاولوا عليها، وأكدت أن العدالة أخذت مجراها ضد المخالفين. وقد لفتت إلى أن هناك أمثلة حية تُظهر أهمية التعامل بجدية مع القوانين المتعلقة بالتشهير والإساءة على الإنترنت.

واختتمت سكينة حديثها بشكر متابعيها الذين يدعمونها، حيث أوضحت أن هذه الحالات السلبية تمثل 1% فقط من الأشخاص الذين يتابعونها. وأكدت أنها تشعر بالدعم القوي من الغالبية العظمى من متابعيها، الذين يكنون لها الاحترام والمحبة ويساندونها باستمرار.

في نهاية تدوينتها، عبّرت سكينة عن امتنانها لجمهورها الوفي، موضحة أن هؤلاء الأشخاص الإيجابيين هم الذين يجعلونها تستمر في حياتها بقوة وثقة، رغم كل التحديات التي تواجهها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

سكينة طليقة محمد الريفي تحذر من الشائعات وتؤكد اتخاذها لإجراءات قانونية