في سياق حديثها عن مسيرتها الفنية، كشفت المغنية ابتسام تسكت عن مجموعة من التحديات التي واجهتها في بداياتها. أظهرت تسكت، خلال استضافتها في إحدى الإذاعات الخاصة، أن هناك فنانة مغربية كانت سببا في العديد من الصعوبات التي واجهتها، مما أثر بشكل ملحوظ على حالتها النفسية وتقدمها المهني. وعلى الرغم من عدم الإفصاح عن هوية هذه الفنانة، إلا أن تسكت لم تتردد في توجيه رسالة تحمل معاني التسامح والدعاء، قائلة: “إذا كنت تسمعينني اليوم، أقول لك الله يسمح لك ويعفو عليك ويعطيك شيئا من الخير”.
1
2
3
في سياق حديثها، أوضحت تسكت أن مجموعة من الأشخاص كانوا على علم بما قامت به هذه الفنانة من محاولات لتقويض مسيرتها. أكدت أنها ليست وحيدة في هذه المعركة، حيث ذكرت أنها تمتلك أدلة وشهادات تدعم كلامها، مما يعكس حجم الأثر السلبي الذي تركته تلك الأحداث على مسيرتها الفنية وحياتها الشخصية.
استجاب العديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي لتصريحات تسكت، مشيرين إلى أن الحديث قد يكون متعلقا بالفنانة المثيرة للجدل، دنيا بطمة. حيث جاء رد تسكت يحمل تعبيرات عن الدعاء بالخير، مما أدى إلى تداول النقاشات حول هذا الموضوع بين رواد الشبكات الاجتماعية.
وفي إطار آخر، قدمت تسكت مفاجأة لجمهورها عندما أعلنت عن ارتباطها بفنان آخر. حيث أوضحت أنها كانت تجمعها علاقة حب جيدة مع الفنان عادل أصيل، على الرغم من أن هذه العلاقة لم تكتمل. وقد أعربت عن احترامها وتقديرها له، مما يدل على نضجها في التعامل مع الأمور العاطفية، وقدرتها على تجاوز الصعوبات في حياتها.
هذه التصريحات تلقي الضوء على جانب من جوانب حياة الفنانة ابتسام تسكت، التي تعكس إرادتها القوية في مواجهة التحديات والسعي نحو تحقيق النجاح في عالم الفن. من خلال تجاربها، تبرز تسكت كمثال على القوة والصمود في مواجهة الصعوبات، وتظهر أهمية التسامح والاحترام في العلاقات الشخصية والمهنية.