سارة أبوجاد تحتفل بابنتها شام وتوثق لقاء ابنها بأخته بمفاجأة خاصة

عبّرت المؤثرة المغربية سارة أبوجاد عن سعادتها بميلاد ابنتها شام بطريقة مميزة أثارت اهتمام متابعيها على إنستغرام. إذ شاركت معهم تفاصيل هذه المناسبة السعيدة، والتي تضمنت هدية قدمتها لابنها احتفاءً بقدوم شقيقته الصغيرة. اختارت أن تكون الهدية جهاز آيباد لتدخل الفرحة إلى قلبه وتعزز أواصر الحب بين أفراد الأسرة.

1

2

3

وثقت سارة أجواء اللقاء الأول بين ابنها وشقيقته داخل المصحة، حيث عمدت إلى وضع الهدية في سرير المولودة بطريقة لافتة ومبتكرة. هذه اللفتة أضافت لمسة خاصة للحدث وجعلت اللحظة أكثر قربًا من القلوب، كما حرصت على التقاط الصور ومقاطع الفيديو التي أظهرت تفاعل ابنها مع المفاجأة الكبيرة ومع أخته الجديدة.

لم تتردد المؤثرة في مشاركة صورة لها مع مولودتها فور ولادتها، حيث أظهرت ملامحها المرهقة بعد العملية القيصرية التي خضعت لها قبل أيام قليلة. وأرفقت هذه الصورة بتعليق مؤثر يعبر عن مشاعرها كأم فخورة، مما جعل متابعيها ينهالون عليها بالتعليقات المليئة بالمباركات والدعوات بالصحة لها ولطفلتها.

تعكس منشورات سارة طبيعة العلاقة الدافئة التي تجمعها بعائلتها، فقد عودت جمهورها على مشاركة أدق تفاصيل حياتها اليومية بأسلوب عفوي وبسيط. وتحرص دائمًا على توثيق اللحظات التي تحمل قيمة خاصة بالنسبة لها ولمتابعيها الذين يترقبون جديدها بشغف.

هذا، ويعتبر اختيارها لوسائل تعبير مبتكرة في الاحتفال بميلاد طفلتها شام نموذجًا للطرق التي تلجأ إليها المؤثرات في التواصل مع جمهورهن. فبين الصور والقصص المصورة التي تنشرها، تقدم سارة محتوى يمزج بين التجارب الشخصية واللحظات الإنسانية، ما يجعلها قريبة من قلوب متابعيها الذين يتفاعلون معها بكل محبة.

تعد هذه الخطوة التي قامت بها سارة أبوجاد بمثابة تجديد في طرق مشاركة المناسبات العائلية على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث لا تكتفي بتوثيق الأحداث بل تضيف إليها أفكارًا تجعلها أكثر خصوصية وقربًا من جمهورها، مما يزيد من شعبيتها ويبرزها كأحد الوجوه المؤثرة في عالم الإعلام الرقمي.

سارة أبوجاد تحتفل بابنتها شام وتوثق لقاء ابنها بأخته بمفاجأة خاصة