ابتسام بطمة تتألق بالجلابة المغربية التقليدية رفقة أسرتها وتبارك العيد لمتابعيها

ظهرت المودل المغربية ابتسام بطمة، شقيقة الفنانة دنيا بطمة، في مجموعة صور نشرتها عبر حسابها على إنستغرام، حيث أطلت برفقة زوجها وابنتها وهم يرتدون الزي المغربي التقليدي احتفالًا بعيد الفطر. بدت إطلالة ابتسام بطمة راقية ومميزة، إذ اختارت ارتداء جلابة مغربية أنيقة بلون أحمر داكن، مصنوعة من قماش الموبرة الفاخر، مما أضفى عليها لمسة أنثوية جذابة زادت من تألقها في هذه المناسبة المميزة.
حرصت ابنتها بدورها على الظهور بإطلالة مغربية تقليدية تناسب سنها، حيث اختارت لها والدتها جلابة ممزوجة بين اللون البنفسجي والأصفر، ما منحها لمسة طفولية بريئة تعكس أجواء البهجة التي ترافق الاحتفال بعيد الفطر. هذا التناغم بين الألوان والتصميم التقليدي جعل الإطلالة العائلية متناسقة ومليئة بالحيوية، حيث اهتمت ابتسام بأدق التفاصيل لتظهر أسرتها بشكل أنيق ومميز.
لم يكن زوج ابتسام بطمة بعيدًا عن الأجواء التقليدية التي طغت على الإطلالة العائلية، حيث تألق هو الآخر بجلابة مغربية رجالية أنيقة، حافظت على الطابع الأصيل للزي التقليدي المغربي. هذا التناغم في الأزياء جعل الصور تبدو وكأنها لوحة فنية تعكس الهوية المغربية بأسلوب عصري جذاب، مما لفت انتباه متابعيها الذين عبروا عن إعجابهم بهذه الإطلالة العائلية المميزة.
إلى جانب مشاركة صورها، أرفقت ابتسام بطمة منشورها بتدوينة عبرت فيها عن فرحتها بالمناسبة، حيث كتبت عبارة “عيد مبارك سعيد”، متمنية لجميع متابعيها عيدًا سعيدًا مليئًا بالفرح والسرور. وقد لاقت صورها تفاعلًا كبيرًا من جمهورها، الذين أثنوا على أناقتها وأجواء الاحتفال التي ظهرت في الصور، كما أشادوا بحرصها على الظهور بإطلالات مستوحاة من الثقافة المغربية.
تعرف ابتسام بطمة بشغفها الكبير بإبراز اللمسة المغربية التقليدية في إطلالاتها، حيث تحرص دائمًا على اختيار أزياء تعكس الهوية المغربية في مختلف المناسبات، سواء الدينية أو الوطنية. وغالبًا ما تتشارك مع جمهورها لحظاتها العائلية من خلال صور تجمعها بعائلتها، مما يزيد من تفاعل متابعيها الذين يثنون على اختياراتها الأنيقة وذوقها الرفيع.
استطاعت ابتسام بطمة أن تبرز مرة أخرى حبها للأزياء التقليدية من خلال هذه الإطلالة العائلية المميزة، حيث جمعت بين الأناقة والبساطة بأسلوب يعكس التراث المغربي في أبهى صوره. وقد شكلت هذه الصور مناسبة جديدة لتأكيد اهتمامها بالموروث الثقافي المغربي، الذي يظل حاضرًا في مختلف إطلالاتها، سواء في المناسبات العامة أو الاحتفالات العائلية.