أطعمة تزيد من حجم المؤخرة
1- سمك الماكريل
1
2
3
لكي تتمكن من النمو، تحتاج عضلات مؤخرتك إلى نسبة مهمة من البروتين. فكيف يمكنك الحصول عليها؟ بالطبع، عن طريق تناولك الأسماك ومنها سمك الماكريل الغني، بشكل استثنائي، بالأوميغا 3 والذي يمكنه أن يمدّ جسمك بما يحتاج إليه من البروتين.
2- الفليفلة الحمراء
تعلمين أنها غنية بالفيتامين C، ما يعني أن تناولها يحفز عملية إنتاج الكولاجين ويقوّي عضلات مؤخرتك من العمق. لكن، انتبهي! من الضروري أن تعملي على تقشير هذه الخضار لأنّ قشرتها قد تجعل عملية الهضم صعبة.
3- الصويا
تذكري دائماً أنّ هذا المكوّن خال من الدهون الضارة وأنه يشكل أحد أبرز مصادر البروتينات النباتية ويحتوي على نسبة مرتفعة من الأحماض الأمينية الضرورية لبناء العضلات وبالتالي لمنحك مؤخرة مستديرة.
4- الكركم
عادة ما تقومين بإضافة الكركم إلى أطباقك. إذاً، لا تكفي عن ذلك في حال أردت تكبير حجم مؤخرتك. فهو يحفز نمو الخلايا وتكوّن الأنسجة العضلية.
5- البيض
نعم، البيض غني بالأحماض الأمينية والفيتامين D. إذاً، فإن تناوله يساهم في بناء عضلاتك وترميمها والحفاظ على صحّة أنسجتها. حاولي أن تتناولي بيضة واحدة يومياً في حال أردت لحجم مؤخرتك أن يزداد. لكن، استشيري الطبيب في حال كنت تعانين من ارتفاع مستوى الكوليسترول.
6- الكينوا
هل تريدين استبدال نشوياتك المفضلة، مثل البطاطا والمعجنات بالكينوا؟ خيارك صائب. فهذا المكوّن يعتبر مصدراً نباتياً مهماً جداً للبروتينات الكاملة والأحماض الأمينية الضرورية لانتفاخ العضلات.
7- الكيوي
بالفعل، يساعد مستوى الفيتامين C المرتفع والمتوفر في ثمار الكيوي عضلاتك على الحفاظ على سلامتها. فهذا الفيتامين المضاد للأكسدة يسهل عملية نمو تلك العضلات وحماية خلاياها المتجددة من التلف.
8- الريكوتا
لا داعي للاستهجان. يمكنك تناول هذا النوع من الجبنة في حال أردت تكبير مؤخرتك. لماذا؟ لأنّه يتكوّن من البروتينات الغنية بالأحماض الأمينية. إذاً، أضيفي، من الآن وصاعداً الريكوتا وتناوليها مع الخضار وعجّة البيض الصباحية.
9- زبدة اللوز
إعلمي أنّ هذه الزبدة هي حليفة الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بشكل دائم. فهي تساعد عضلاتهم على استعادة وضعها الطبيعي ولا سيما بعد قيامهم بتمارين قاسية. فماذا تنتظرين؟ سارعي إلى استهلاكها لأن لذلك تأثيراً إيجابياً على حجم مؤخرتك.
10- الخيار
مهلاً، انتبهي! لا تقشري ثمار الخيار، فقشرها يحتوي على مكون ضروري لتشكيل الأنسجة العضلية السليمة.