الشقيقتان موعزيب تتألقان في تصميم القفطان المغربي

الشقيقتان موعزيب تتألقان في تصميم القفطان المغربي
نزهة وعزيزة موعزيب

1

2

3

مبدعتان تصممان القفطان المغربي، تنحدران من مدينة الدار البيضاء،  تملكان طموحا وشغفا بالموضة والتصميم، تستطيعان ان تجمعا في تصاميمهما بين الالوان والمواد المنسابة والتطريز الدقيق والترصيع، تختاران جودة القماش لتصمم موديلاتهما بنفسهما من القفطان المغربي والتي تجمع بين اصالة التقاليد والمعاصرة.

ما تملكانه من ابداع جاء بعد حياة مهنية طويلة في مجال تصميم الازياء، حياة مستوحاة من والدتهما التي كانت تعمل بالخياطة كذلك، ثم كللتا موهبتهما بدراسة تصميم الأزياء، استطاعتا تنظيم عرض ازياء خاص بهما في المغرب وفرنسا، فبالنسبة لهما، كلما زاد حبهما للموضة كلما صقلت مواهبهما وتنمت خبرتهما.

وتؤكد المصممتان أن “اتقان القصة، انسجام الالوان والبحث الدائم عن الابتكار والتجديد في مجال الازياء له اهمية قصوى في نجاح القفطان وجعل الزبائن اوفياء لتصماميك”

هذا العمل ما كان ليكون اروع لولا انهما محاطتان بفريق محترف من المصممات التقليديات “معلمات” ومبدعات في التطريز. داخل ورشتهما، هذا الفضاء السحري، يمكنهما ان ترسما تصاميم جديدة وفيها تبدعان بكل فنية، وأيضا هناك تلبسان زبائنهما الوافدين لاختيار القماش الذي يناسب اذواقهم فيتم استقبالهم بكل حرارة لتسألانهم عن رغباتهم واحتياجاتهم كما تقدمان لهم النصح فيما يتعلق بصيحات الموضة، وتوجهانهم ايضا وترافقانهم في اختيار ما يناسبهم بكل دعم وعناية من اجل تصميم زي جميل يليق بهم.

طموحهما ان يعززا مكانة النساء اليوم بجعلهن اكثر اناقة وعصرية بتصميم ازياء لهن حسب طلبهم.

اثواب حريرية مطرزة باليد وأجمل الاثواب والخامات، الجلابة والسترات المغربية “الغندورة”، ابداعات لكل العائلة تجدونها لديهما، دون اهمال الاكسسوارات التي تعد عاملا اضافيا يميز ابداعاتهما ويزيدهما جمالية.

تعزيز صورة القفطان المغربي عبر ربوع العالم وخاصة العالم العربي هو ايضا من بين طموحاتهما الأولى

مبدعتان تصممان القفطان المغربي، تنحدران من مدينة الدار البيضاء، تملكان طموحا وشغفا بالموضة والتصميم، تستطيعان ان تجمعا في تصاميمهما بين الالوان والمواد المنسابة والتطريز الدقيق والترصيع، تختاران جودة القماش لتصمم موديلاتهما بنفسهما من القفطان المغربي والتي تجمع بين اصالة التقاليد والمعاصرة.
ما تملكانه من ابداع جاء بعد حياة مهنية طويلة في مجال تصميم الازياء، حياة مستوحاة من والدتهما التي كانت تعمل بالخياطة كذلك، ثم كللتا موهبتهما بدراسة تصميم الأزياء، استطاعتا تنظيم عرض ازياء خاص بهما في المغرب وفرنسا، فبالنسبة لهما، كلما زاد حبهما للموضة كلما صقلت مواهبهما وتنمت خبرتهما.
وتؤكد المصممتان أن “اتقان القصة، انسجام الالوان والبحث الدائم عن الابتكار والتجديد في مجال الازياء له اهمية قصوى في نجاح القفطان وجعل الزبائن اوفياء لتصماميك”
هذا العمل ما كان ليكون اروع لولا انهما محاطتان بفريق محترف من المصممات التقليديات “معلمات” ومبدعات في التطريز. داخل ورشتهما، هذا الفضاء السحري، يمكنهما ان ترسما تصاميم جديدة وفيها تبدعان بكل فنية، وأيضا هناك تلبسان زبائنهما الوافدين لاختيار القماش الذي يناسب اذواقهم فيتم استقبالهم بكل حرارة لتسألانهم عن رغباتهم واحتياجاتهم كما تقدمان لهم النصح فيما يتعلق بصيحات الموضة، وتوجهانهم ايضا وترافقانهم في اختيار ما يناسبهم بكل دعم وعناية من اجل تصميم زي جميل يليق بهم.
طموحهما ان يعززا مكانة النساء اليوم بجعلهن اكثر اناقة وعصرية بتصميم ازياء لهن حسب طلبهم.
اثواب حريرية مطرزة باليد وأجمل الاثواب والخامات، الجلابة والسترات المغربية “الغندورة”، ابداعات لكل العائلة تجدونها لديهما، دون اهمال الاكسسوارات التي تعد عاملا اضافيا يميز ابداعاتهما ويزيدهما جمالية.
تعزيز صورة القفطان المغربي عبر ربوع العالم وخاصة العالم العربي هو ايضا من بين طموحاتهما الأولى…